ج - الاقتصار على المذاهب الفقهية المعتبرة، مع العناية بذكر ما تيسر الوقوف عليه من أقوال السلف الصالح.
د - توثيق الأقوال من كتب أهل المذهب.
هـ - ذكر أدلة الأقوال، مع بيان وجه الدلالة، وذكر ما يرد على هذه الأدلة من مناقشات، وما يجاب به عنها.
والترجيح مع بيان أسبابه.
رابعا: الاعتماد على المصادر والمراجع الأصيلة في التحرير والتوثيق والاستدلال.
خامسا: ترقيم الآيات، وبيان سورها.
سادسا: تخريج الأحاديث، وبيان ما ذكره أهل العلم في درجتها إن لم تكن في الصحيحين أو أحدهما، فإن كانت فيهما، أو في أحدهما، فأكتفي حينئذ بتخريجهما فقط.
سابعا: العناية بقواعد اللغة العربية والإملاء، وعلامات الترقيم.
ثامنا: ختمت البحث بخاتمة، بينت فيها أبرز النتائج التي توصلت إليها من خلال البحث.
هذا ولا يفوتني أن أنبه على أن ما قمت به من بحث ودراسة لهذا الموضوع هو عمل بشري، قابل للصواب والخطأ، فما كان صوابا فمن توفيق الله - عز وجل - كرما منه وفضلا، وما كان من