٧ – كما أن الإذن بالزواج من أربع نسوة للرجال في فترة ما، لم يكن إلا لرعاية الأيتام، وكفالتهم، وليس أمرًا ثابتًا.
٨ – ولم يأمر صلى الله عليه وسلم بأداء الصلاة مع الجماعة إلا للامتياز عن المنافقين، ليس إلا.
٩ – آيات الحجاب خاصة بالزوجات المطهرات، وليست لغيرهن من عامة النساء.
١٠ – وأمر النساء والرجال بغض النظر، وليس من حق الدولة أن تجبر الناس على العمل بذلك.
١١ – إن مجتمعنا الإسلامي يمنع المرأة التجول في الخارج بحرية، والاختلاط بالرجال، ولاسيما زواج الحبّ.
١٢ – وبعد شبهه الكثيرة يقول: إن المرأة المسكينة تقتل في بعض المناطق بدافع الشرف، إن فعلت زنا.
- وغير هذا كثير مما تطفح به هذه المغالطات، وما تتعرض له في هذه الأيام وسائل الإعلام: المقروءة والمرئية والمكتوبة، وما ذكرت هنا فهو نماذج فقط، وإلاّ: فإن السيل قد بلغ الزُّبى، وتجاوز الحزام الطبيين، كما قال عثمان بن عفان رضي الله عنه.
- ونسبت قناة العربية في يوم الاثنين ٢٦/ ١١/١٤٢٩هـ، خبرًا مفاده: أن بعض كبار علماء الأزهر قد نشروا كتابًا عن أن النقاب عادة وليس عبادة، وكذلك الحجاب ليس عبادة تؤجر عليها المرأة،