أو التثليث، والشافعي (ومن كتاب أحكام القرآن) ص ٢٦٧، وعبد الرزاق ٦/ ٢٣٥ (١٠٦٤٤)، وابن سعد ٨/ ٩٤، والبخاري في التاريخ الكبير ١/ ٤٧، ومسلم ٢/ ١٠٨٣ (١٤٦٠)، والطحاوي في شرح المعاني ٣/ ٢٩ (٤٣٣٤، ٤٣٣٥، ٤٣٣٩)، والطبراني في الكبير ٢٣/ ٢٧٣ (٥٨٥) و٢٣/ ٢٧٤ (٥٨٦، ٥٨٧) إلا أنهم لم يذكروا إلا زواج رسول الله صلى الله عليه وسلم بها وتخييره التسبيع وبعضهم التثليث إلا عبد الرزاق وعند الطبراني فرويا الحديث بنحوه.
الطريق الثالث: عبد الملك بن أبي بكر:
أخرجه ابن سعد ٨/ ٩٢، ٩٣ والبخاري في التاريخ الكبير ١/ ٤٧، ومسلم ٢/ ١٠٨٣ (١٤٦٠)، والطحاوي في شرح معاني الآثار ٣/ ٢٨ (٤٣٣٢). ولم يذكروا إلا تخييره صلى الله عليه وسلم بالتسبيع أو التثليث.
ثلاثتهم عن أم سلمة، به، بمثله.
إسناده: رجاله ثقات؛ إلا:
١ - المطلب بن عبد الله بن المطلب بن حَنْطَب بن الحارث بن عبيد بن عمر بن مخزوم المخزومي.
وقال الحافظ في التهذيب: عامة أحاديثه مراسيل، وقال في التقريب: صدوق كثير التدليس والإرسال.