أخرجه أحمد ١/ ٢٣٦ (٧٤)، والنسائي ٥/ ١٦٨ (٥٣٤٣)، وابن حبان ٩/ ٣٤٧ (٤٠٣٩)، والطبراني في الكبير ٢٣/ ١٨٦ (٣٠٢) كلهم من طريق عبد الرزاق.
وأخرجه البخاري ٦/ ٤٥٧ (٥١٢٩) من طريق هشام.
وهما: (عبد الرزاق، وهشام) عن معمر، به.
الطريق الثاني: صالح بن كيسان:
أخرجه ابن سعد ٨/ ٨٢، والنسائي ٥/ ١٦٩ (٥٣٤٤)، وأبو يعلى ١/ ١٩ (٧)، والطبراني ٢٣/ ١٨٦ (٣٠٢).
الطريق الثالث: سفيان بن حسين:
أخرجه ابن سعد ٨/ ٨١، وأحمد ٨/ ٤٢٥ (٤٨٠٧)، وأبو يعلى ١/ ٢٩ (٢٠)، والطبراني في الكبير ٢٣/ ١٨٦ (٣٠٢).
الطريق الرابع: شعيب:
أخرجه البخاري ٦/ ٤٦٢ (٥١٤٥)، و ٥/ ٢١ (٤٠٠٥).
أربعتهم عن الزهري، به، بنحوه.
[١٢] أخرج البخاري (كتاب النكاح باب {وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إِلا مَا قَدْ سَلَفَ} ٦/ ٤٥١ (٥١٠٧) قال: حدثنا عَبْدُ الله بن يُوسُف، حدَّثنا اللَّيثُ عَنْ عقيلٍ عن ابن شهابٍ أنَّ عروةَ ابن الزُّبيْرِ أخْبرهُ أنّ زينب ابنةَ أَبي سلمةَ أخْبرتْهُ أنَّ أمَّ حبيبةَ قالتْ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute