للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

{فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ (٢٠٠) وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (٢٠١) أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ}، فهذا الدعاء: أسألك اللهم باسمك الأعظم الطيب الطاهر أحب الأسماء إليك، هذا طيب، لكن الأسلم والأحوط أن تبحث عن كل دعاء ثابت في الصحيح والسنن؛ فإن ذلك أفضل، والدعاء بما ورد أفضل من الدعاء بغيره وأحرى باستجابة الدعاء.