١ - فقد حكى الله عن امرأة عمران قوله - تعالى - {إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا}. وقوله:{إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا}.
٢ - وقد عرفت العرب النذر في الجاهلية، فقد نذر عبد المطلب
(١) البخاري ١١/ ٥٨٥ في الأيمان والنذور، باب النذر فيما لا يملك وفي معصية. وأبو داود ٣/ ٢٣٢ في الأيمان والنذور، باب ما جاء في النذر في المعصية، والترمذي رقم (١٥٢٦) في النذور والأيمان، باب من نذر أن يطيع الله فليطعه، والنسائي٧/ ١٧ في الأيمان والنذور، باب النذر في المعصية.