٢ - الإخلاص والمتابعة مطلوبان لإتمام الأعمال وقبولها.
٣ - الحث والترغيب في الإنفاق في سبيل الله طمعا بما عند الله - عز وجل - من الثواب العظيم.
٤ - تجنب المن والأذى الذي يبطل أجر الصدقة والذي يعتبر من كبائر الذنوب.
٥ - القول المعروف والمغفرة أفضل من صدقة يتبعها مبطلات لأجرها. وعليه فالآية تحث على حسن الخلق كذلك.
٦ - تحريم مراءاة الناس بالأعمال الصالحة وهذا هو الشرك الخفي
٧ - يترتب على المراءاة نقص الإيمان بالله واليوم الآخر لقوله - تعالى -: {وَلا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ}
٨ - إثبات عقيدة البعث.
٩ - إخلاص النية شرط في قبول الأعمال لأن من ابتغى مرضاة الله فقد جعل نية نفقته خالصة لله.
١٠ - ينبغي مراقبة الله في السر والعلن لأنه بصير ومطلع على أعمالنا وما تكنه صدورنا.
١١ - الحث على التفكر والتأمل وأنه غاية مقصودة: {لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ}.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute