للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

إماما، فتشبيها بإمام الصلاة في اتباعه والاقتداء به؛ ولهذا يقال: الإمامة الكبرى، وأما تسميته خليفة؛ فلكونه يخلف النبي صلى الله عليه وسلم في أمته، فيقال: خليفة بإطلاق، وخليفة رسول الله