(٢) أخرجه أحمد في مسنده ٣/ ٤٢٤، وقال الأرنؤوط: ((رجاله ثقات))، وأخرجه الحاكم في المستدرك ١/ ٥٠٦، وقال: ((صحيح على شرطهما. وتعقبه الذهبي بقوله: ((الشيخان لم يخرجا لعبيد، وهو ثقة، والحديث مع نظافة إسناده منكر، أخاف أن يكون موضوعا))، وقد جاء في معنى الحديث الآية المذكورة في الصلب، وهي قوله تعالى: /٣٠/ ٤٠٣ L٤٩ L٧ L٧ /٤٠٣ وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ /٣٠ [الحجرات: ٧]. وينظر: مجمع الزوائد ٦/ ١٧٦. (٣) ينظر: تفسير ابن كثير ٤/ ٢٦٦. ') "> (٤) ينظر: شفاء العليل، لابن القيم ١/ ٥٧، مجموع الفتاوى، لابن تيمية ٨/ ٤٤٢، مدارج السالكين، لابن القيم ١/ ٢٢٠، تفسير ابن كثير ٤/ ٢٦٦.