للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

قال الواقدي: مات أبو أيوب سنة اثنتين وخمسين، وصلى عليه يزيد، ودفن بأصل حصن القسطنطينية. فلقد بلغني أن الروم يتعاهدون قبره، ويستسقون به.

وقال خليفة: مات سنة خمسين وقال يحيى بن بكير: سنة اثنتين وخمسين.