للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

هذا أول شيء افتتح به البخاري " صحيحه " فصيره كالخطبة له، وعدل عن روايته افتتاحا بحديث مالك الإمام إلى هذا الإسناد لجلالة الحميدي وتقدمه، ولأن إسناده هذا عزيز المثل جدا ليس فيه عنعنة أبدا، بل كل واحد منهم صرح بالسماع له.