للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وعثمان بن حصن، وعراك بن خالد، وعطاء بن مسلم، والعطاف بن خالد، وأبي نوفل علي بن سليمان، وأبيه عمار، وعمر بن الدرفس، وعمر بن عبد الواحد، وعمر بن مغيرة، وعمرو بن واقد، وعيسى بن خالد اليمامي، وغالب بن غزوان الثقفي، والقاسم بن عبد الله بن عمر، ومحمد بن إبراهيم الهاشمي، ومحمد بن حرب، وابن شابور وابن سميع ومروان بن معاوية، ومعن القزاز، والهيثم بن حميد، والهيثم بن عمران، ووزير بن صبيح، ويحيى بن سليم الطائفي، ويوسف بن محمد بن صيفي، وعدة سواهم مذكورين في " تهذيب الكمال " وفي " تاريخ دمشق ".

فلقد كان من أوعية العلم، وكان ابتداء طلبه للعلم وهو حدث قبل السبعين ومائة، وفيها، وقرأ القرآن على أيوب بن تميم، وعلى الوليد بن مسلم، وجماعة سيأتي ذكرهم في أثناء ترجمته.

تلا على هشام طائفة، منهم: أحمد بن يزيد الحلواني، وأبو عبيد، ومات قبله، وهارون الأخفش، وإسماعيل بن الحويرس، وأحمد بن محمد بن مامويه، وطائفة.

وروى عنه: أبو عبيد القاسم بن سلام، ومات قبله بنيف وعشرين سنة، ومحمد بن سعد، ومات قبله ببضع عشرة سنة، ومؤمل بن الفضل الحراني كذلك، ويحيى بن معين كذلك.

وحدث عنه من كبار شيوخه: الوليد بن مسلم، ومحمد بن شعيب بن شابور.

وحدث عنه من أصحاب الكتب: البخاري، وأبو داود، والنسائي، وابن ماجه، وروى الترمذي عن رجل عنه، ولم يلقه مسلم، ولا ارتحل إلى الشام، ووهم من زعم أنه دخل دمشق. نعم، وحدث عنه بشر كثير، وجم غفير، منهم: ولده أحمد، وأبو زرعة الدمشقي والرازي، وأبو حاتم، ودحيم، ومحمد بن عوف، والذهلي، ونوح بن حبيب، ويعقوب الفسوي، ويزيد بن عبد الصمد، وبقي بن مخلد، وصالح بن محمد جزرة، والحسن بن محمد بن بكار، وابن أبي عاصم، وأحمد بن يحيى البلاذري المؤرخ، وإسحاق بن إبراهيم بن أبي حسان الأنماطي، وإسحاق بن إبراهيم البستي القاضي.