للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

تعالى كثيرة جدا. وفيها مع ما ذكرته هاهنا من الآيات دليل على علو الرب - تبارك وتعالى - فوق خلقه. وفيها أبلغ رد على من زعم أن معية الله لخلقه معية ذاتية.