للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

خشب لا يقتل مسلما، فتقاعد من كان يقال له. فارس نبي الله، (١) وما أتعبه الجهاد ولكن أتعبته الفتنة، فلم يلوث بها سيفه ولا يده ولا لسانه بدم مسلم أبدا.


(١) طبقات ابن سعد (٣/ ٤٤٥).