للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وأهله، وتفرغ لطلب العلم على عمه المجدد وعلماء الدرعية، وبقي فيها حتى دمرها إبراهيم باشا، ثم عاد إلى حريملاء حتى جاءت الحملة التركية الثانية بقيادة حسين بك سنة ١٢٢٦ هجرية، وقبض على الشيخ عبد العزيز ونهب ماله وحبسه ونكل به، وأشعل النار في مكتبته، ثم أفرج عنه وذهب إلى الأحساء وأقام بها، حتى توفي سنة ١٢٦٤ هـ- رحمه الله وغفر له-.