للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

- " فأعظم ما في الباب لو روى عن رجل عن الشافعي عن مالك " أن يكون قد نزل عن عالي حديثه درجة، وهو في الاعتبار أعلى من حديث أبي إسحاق الفزاري الذي أخرجه بدرجة لأن بينه وبين مالك من طريق الشافعي لو أخرجه رجلين ومن طريق الفزاري ثلاثة.

وهذا يدل عن خلاف ما ذكرت، وينقض ما عليه في هذا الباب اعتمدت.

***