٤ - الشيخ الدكتور: علي بن قاسم الفيفي عضو التمييز، وهو واحد من تلاميذ الشيخ والعارفين به عن كثب، ورشحه الشيخ للقضاء مبكرا، وقد ألف عنه كتابه الذي سماه:" السمط الحاوي لأسلوب الداعية الشيخ القرعاوي " في نشر التعليم بجنوب المملكة، والدعوة في جبال فيفا، وما أورده من مكاتبات بهذا الصدد، صدرت الطبعة الأولى منه عام ١٤١١هـ وقد جعل المؤلف كتابه من شقين: الأول ينتهي في صـ٩٥ عن الشيخ القرعاوي، والثاني عن الشيخ: حافظ حكمي أنجب تلاميذ الشيخ ينتهي ص ١٢٦، وفي ص ١٢٧ حتى نهايته ص ١٣٩ صور للرسائل المتعلقة بالتعليم في فيفاء للشيخين: عبد الله القرعاوي، وحافظ حكمي.
٥ - الشيخ موسى بن حاسر السهلي، وهو واحد من أخص تلاميذ الشيخ القرعاوي، وقد ألف كتابا عن الشيخ ودعوته في جنوب المملكة العربية السعودية. . خرجت الطبعة الأولى منه عام ١٤١٣هـ، وقد صدر بفهارسه في ١١١ صفحة، وألحق به ثلاث عشرة صفحة عن إجازة الشيخ القرعاوي لتلاميذه، وفق ما أجازه شيخه أحمد الله بن أمير القرشي الدهلوي، عندما كان يدرس عنده في الهند بالمدرسة الرحمانية، وهذه من انفرادات الشيخ موسى في مؤلفه هذا.
٦ - الشيخ عمر بن أحمد جردي مدخلي، وهو من تلاميذ الشيخ القرعاوي - رحمه الله - الملازمين له، وذلك في مخطوطة لم يسمها بعد، حيث أشار فيها إلى دافع التأليف وهو الطلب من أكبر أبناء الشيخ: محمد بن عبد الله القرعاوي برسالته الموجهة إليه في