للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

بأحسن من عمله).

فأين هذا من الإنكار في عصرنا الحاضر على العلماء الذين خالفوا منكريهم وقد يكون الحق معهم، أو أنهم لم يعارضوا بقولهم دليلا ولا إجماعا ولا قاعدة شرعية.

وأين هذا مما يشتهر في عصرنا هذا في سرعة تجهيل الآخرين بغير وجه حق مما لا تقتضيه أصوله الدعوة مع عامة الناس فضلا عن العلماء.