للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

القاسمي واستمرت بعده، ولكن القاسمي لم يخلف تلامذة وحسب، بل ترك مكتبة عامرة فيها التفسير والفقه والأصول والحديث وغير ذلك، وهي تشهد له بسعة علمه وسداد منهجه، وهي تحتاج إلى وقفة هادئة، لأنها جزء من برنامجه الإصلاحي ودعوته السلفية.