للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

فالمتوكل يتعبد الله باسمه التواب، لأن العبد محل الخطأ، ومحل الذنب، لكنه سبحانه تسمى بالتواب ليكون دائم الغفران، فكلما أذنبوا تابوا إلى التواب فتاب عليهم، إنه هو التواب الرحيم.