للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الوقوف على أعمالهم الوحشية فليراجع البداية والنهاية لابن كثير الجزء الحادي عشر من ص ١٤٧ - ١٥٢، والمصيبة الكبرى والكارثة العظمى والمجزرة التي انتهكوها وتقشعر منها الأبدان، فليراجع من صفحة ١٦٠ ولغاية ١٦٣ نفس الجزء والمصدر تحت عنوان حوادث سنة ٣١٧ هـ. وهكذا تصنع دعاة المهدوية بالمسلمين ومقدساتهم حتى يتضح لكل منصف أن دعاة المهدوية سفاحون سفاكون للدماء.

قال تعالى: {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ} (١)


(١) سورة ق الآية ٣٧