للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

والمبحث في حكم طلاقه، الأقوال والأدلة والترجيح.

أما الخاتمة فعرضت فيها أبرز النتائج التي استخلصتها من البحث.

هذا ولتعلم أيها القارئ في هذا البحث والناظر فيه أني لم آل جهدا في تحرير مباحثه واستيفاء مسائله، ولكني أرى عملي قاصرا لقصور كاتبه، وناقصا لنقص راقمه، وفاترا لفتور مقيده.

وهذا جهد المقل فإن أصبت فمن الله وحده، وفق وألهم، وسهل ويسر، وإن أخطأت فمني الخطأ، وأستغفر الله {رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ} (١).


(١) سورة آل عمران الآية ٨