للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

نسجتها أيدي الأعداء الألداء، لهدف إضاعة الأوقات، واستفراغ الأعمار باسم التسلية والترفية عن النفس، ترفيها بريئا كما يعبرون: {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} (١).


(١) سورة الشعراء الآية ٢٢٧