للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

في العبادة، ولا في الملك والتدبير، كما قال سبحانه: {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} (١)، وقال سبحانه: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} (٢) {اللَّهُ الصَّمَدُ} (٣) {لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ} (٤) {وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ} (٥)، وقال سبحانه: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} (٦)، وقال سبحانه في سورة الحج: {ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ} (٧)، وقال سبحانه: {وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا} (٨)، والآيات في هذا المعنى كثيرة.


(١) سورة البقرة الآية ٢٥٥
(٢) سورة الإخلاص الآية ١
(٣) سورة الإخلاص الآية ٢
(٤) سورة الإخلاص الآية ٣
(٥) سورة الإخلاص الآية ٤
(٦) سورة الشورى الآية ١١
(٧) سورة الحج الآية ٦٢
(٨) سورة الجن الآية ١٨