(٢) سورة الكهف الآية ١٠٥ (١) {فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا} (٣) أخرجه ابن أبي حاتم كما ذكر ابن كثير في النهاية ٢/ ٤٨. ونحو هذا اللفظ أخرجه ابن عدي في الكامل ٦/ ٢٣٠، والبيهقي في الشعب ٥/ ٣٤ رقم ٥٦٧٠، وعزا الحافظ ابن حجر نحوه لابن مردويه، الفتح ٨/ ٤٢٦. وانظر ألفاظا أخرى عند السيوطي في الدر المنثور ٤/ ٢٥٤. (٤) في الأصل (مستدرك أحمد) والحديث فيهما- كما سيأتي- لكنه في المستدرك من حديث قرة بن إياس. (٥) أخرجه أحمد في مسنده ١/ ٤٢٠، وفي فضائل الصحابة ٢/ ٨٤٣ رقم ١٥٥٢، والطبراني في الكبير ٩/ ٧٥ رقم ٨٤٥٢، وابن سعد في الطبقات ٣/ ١٥٥، وأبو نعيم في الحلية ١/ ١٢٧، والفسوي في التاريخ ٥٤٥، وغيرهم من حديث حماد بن سلمة عن عاصم بن بهدلة عن زر بن حبيش عن ابن مسعود. وجاء عن غيره فأخرجه أحمد في مسنده ١/ ١١٤، والطبراني في الكبير ٩/ ٩٧ رقم ٨٥١٦، وابن سعد في الطبقات ٣/ ١٥٥، والفسوي في التاريخ ٢/ ٥٤٦ وغيرهم من حديث مغيرة عن أم موسى عن علي بن أبي طالب. وأخرجه الحاكم ٣/ ٣١٧ وصححه، والفسوي في التاريخ ٢/ ٥٤٦ من حديث شعبة عن معاوية بن قرة عن أبيه. وجاء عن غيرهم، وهو صحيح.