وخير، وحتى يرغبهم في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ب - لا يترك مناسبة ذات صلة بكتاب الله، أو بالعلم في أي مدرسة أو جامعة أو جمعية إلا شارك فيها وتكلم ووجه ونصح، وأجاب على فتاوى الناس وأسئلتهم. وكذا المجلات والصحف الإسلامية التي يطمئن على سلامة عقيدة القائمين عليها.
ج - يحرص كلما التقى في أي مجلس أو مسجد، ببعض الشباب الصغار، على أن يوجه إليهم أسئلة في أمور العقيدة والفقه بالدين. . فالصغير يسأله: من ربك، ومن نبيك، وما دينك؟؟. والأكبر عن أركان الإسلام، وأركان الإيمان، وما هو الإحسان، وأسئلة عن الصلاة والصيام وغير ذلك ويطلب منه الدليل. . وهكذا للجميع. . فيدعو لهم إذا أجابوا ويصحح لمن أخطأ، ويوجه لأهمية العلم، ويشجع على دخول كليات الشريعة، والاهتمام بالقرآن الكريم حفظا وتلاوة، وبالحديث وبالكتب المفيدة ويسميها للطلاب. . كما يتابع ما ينشر في وسائل الإعلام ويرد على ما يتعارض مع الإسلام لينير الطريق للمسترشدين.
د - اهتم كثيرا بإيجاد برنامج في الإذاعة هو: نور على الدرب، وكان له فيه حلقتان أسبوعيا وللمشايخ الآخرين من كبار علماء المملكة نصيبهم، توزع أيام الأسبوع بينهم لإفادة الناس أمور دينهم والإجابة على أسئلة المسلمين في كل مكان. .
وقد نفع الله به وهو يقدم من إذاعة القرآن الكريم مرتين في