للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ليحملهم على مصالحهم، ويردهم عن مضارهم، وهو مخاطب بذلك ولا يخاطب بالأمر إلا من له قدرة عليه (١).


(١) انظر: المقدمة، ابن خلدون، مصدر سابق، ص ١٥٣.