للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

والمبحث الثاني: أفرد لجهود المستشرقين المبذولة من أجل هدم ونقض علم التفسير، وبخاصة ما تعلق منها بأهل السنة.

والمبحث الثالث: كان استعراضا للطريقة التي يسعى المستشرقون لنشرها حتى تصبح المنهج المعتمد لفهم القرآن وتفسيره.

أما المبحث الأخير، فهو مخصص لتقويم كتابات المستشرقين وآرائهم بخصوص علم التفسير، ولم أعرض في هذه الدراسة لتلاميذهم من أبناء المسلمين؛ لأن ذلك يحتاج لموضوع مستقل.

نسأل الله العون والسداد والرشد، وأن يعلمنا ما ينفعنا في الدنيا والآخرة، والله من وراء القصد.