للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

بطرق دراسة التوراة والأناجيل في البيئة الغربية، فأصدر جاك جويمير " تفسير القرآن عند مدرسة المنار" ١٩٥٤م، كما نشر عن الطنطاوي جوهري وتفسيره " الجواهر"، ونشر ج. بالجون بلندن " تفسير القرآن في العصر الحديث " ١٩٦١م، ونشر بنوييا "التفسير القرآني واللغة الصوفية"١٩٧٠م، ونشرت ترجمة "القرآن: نزوله وتدوينه وترجمته وتأثيره " لبلاشير ١٩٧٤ م. ونشر ويلتش " القرآن وتفسيره بلندن ١٩٧٦م، ونشر ج منوت " مدخل إلى التفسير " ١٩٨٢م ونشر بروما ١٩٨٤ - ١٩٨٥م ضمن ملفات " الدراسات العربية" مختارات من كتابات المستشرقين عن تفسير القرآن (١)، ونشر كلود ثكايو ضمن النشرة الإنجليزية ١١٩٠م " للموسوعة الكونية "عن " تفسير القرآن " و" القرآن في ضوء الدراسات المعاصرة (٢) وفي العقود الثلاثة الأخيرة بدأ يغلب على دراسات المستشرقين للتفسير منحى يرى ضرورة إخضاع تفسير القرآن لمناهج التحليل في العلوم الإنسانية، وهكذا في مرحلة أفول الاستشراق انتهى


(١) " e Commentaire Coranique" in: Etudes Arabes، Dossier ٦٧- ٦٨ (١٩٨٤- ١٩٨٥) ، Roma.
(٢) Encyclopaedia Uinversalis، Gorpus ٦، P ٥٤٣- ٥٤٨.