للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الأدلة منها: قوله تعالى: {وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ} (١)، فإسلام الوجه: إخلاص العمل، والإحسان فيه: متابعة الرسول صلى الله عليه وسلم.

وقال تعالى: {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (٢).

وقال صلى الله عليه وسلم: «من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد (٣)».


(١) سورة لقمان الآية ٢٢
(٢) سورة آل عمران الآية ٨٥
(٣) أخرجه البخاري في البيوع، باب النجش، ومسلم في الأقضية، باب نقض الأحكام الباطلة، وانظر: جامع الأصول حديث ٧٥.