٣ - خلخلة القيم الخلقية الراسخة في مجتمعات المسلمين من الأخوة والإيثار والطهر والعفاف وحفظ العهود واحتساب الأجر، واستبدال ذلك بقيم النفعية والنظر للمصلحة المادية دون سواها، والنفع والتحلل والإباحية.
٤ - رفع مصطلح الحداثة كلافتة إصلاحية بديلة لشعار التوحيد لهدم القيم والثوابت وتلويث المقدسات، وجعل ذلك إطارا فكريا للأعمال الأدبية.
٥ - استبعاد مقولة: الغزو الثقافي، واستبدالها بحوار الثقافات؛ لتخدير الأمة، وتسهيل ترويج مبادئ الفكر العلماني.
٦ - وصم منهج سلف الأمة في فهم الدين بالأصولية والتطرف والإرهاب الفكري.
٧ - تمييع قضية الحلال والحرام في المعاملات والأخلاق والفكر والسياسة، ومحاولة فك الارتباط بين الدنيا والآخرة.
٨ - الترويج الدائم للنظريات العلمانية الغربية في الاجتماع والأدب.
٩ - ظهور الضعف في التزام أصول الدين في العلاقة الفردية مع غير المسلمين، ويتمثل ذلك في ضعف الولاء والبراء، وذلك بمحبة الكفار والثناء عليهم وتمجيدهم، والتشبه بهم في الهيئات وكثير من الأفعال التي تخالف الإسلام، وكذلك تجاوز الحد بالاعتداء على