للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ورضاه، فإنما ذاك من من الله جل ذكره من به علي (١).

فالمنة لله تعالى وحده في كل خير يصيب المرء في دنياه وفي آخرته، ولا منة لأحد عليه، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.


(١) البخاري ٣٦٩٢