وجدت نفسي بين كنوز ثرية مغفول عنها من قبل كثير من المسلمين - للأسف! - .. فأنت واجد في السنة النبوية:
أدب التخاطب مع الكفار ... والمقاصد في ذلك!.
أدب التخاطب مع النساء ... والضوابط في ذلك!.
أدب التخاطب مع الصغار ... والمناحي التربوية في ذلك!.
أدب التخاطب مع عموم الناس مع اختلاف طبائعهم وطرق تفكيرهم!.
أبرز الألفاظ والأساليب النبوية في التخاطب مع الآخرين ... ومراعاة الأحوال والمناسبات.
ومع المقارنة بين ما تقدم وبين حال الناس الآن يظهر للمتأمل أن هناك بعدا من قبل كثير من الخاصة فضلا عن العامة (١) في التحلي بهذه الآداب وأن هناك ضرورة لنشر مثل هذه الآداب المستمدة من السنة النبوية وإقامة دورات تدريبية لمثل هذه الآداب الاجتماعية الرائعة.
(١) يظهر هذا من المجادلات والحوارات بأنواعها المرئية والمسموعة والمكتوبة!!.