للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رأيت أن أرد إليهم سبيهم ... (١)» فقال الناس: قد طيبنا ذلك يا رسول الله لهم (٢)

هذه أخلاق الأنبياء والصحابة الذين هم أعظم الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، لم يكن همهم القتل والمال ومتاع الدنيا، بل كانوا يعلمون حقيقة الدنيا ويفقهون معاني الإسلام ويحرصون على إدخال الناس فيه.


(١) صحيح البخاري الوكالة (٢٣٠٨)، سنن أبي داود الجهاد (٢٦٩٣)، مسند أحمد (٤/ ٣٢٧).
(٢) البخاري، ٦/ ٢٣٦ (ح٣١٣١).