للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

العظة والاعتبار من هذا الكتاب العزيز، وأما الكتب السابقة فقد انتهى دورها ولم يعد لها مجال؛ لأن الله جل وعلا جمع معانيها كلها في القرآن؛ فأصبح القرآن المهيمن عليها، وأصبح القرآن عوضا عنها كلها، فنكتفي بالقرآن وقصصه وأخباره.