١ - الحاجة إلى تأصيل معنى التوحيد ومعنى الشرك في ضوء الأدلة الشرعية.
٢ - أهمية بيان حقيقة شرك المشركين الذي يتكرر وجوده في كل زمان ومكان خصوصًا في الأزمان المتأخرة والأماكن البعيدة عن العلم والإيمان.
٣ - انتشار دعوى أن الشرك إنما يكون بإنكار وجود الخالق أو إنكار ربوبيته، ودعوى أن صرف العبادة لغير الله ليس شركًا.
مما يستدعي بيان الحق في هذا الأمر، وإيضاح دلالات النصوص الشرعية.
٤ - أهمية الوقوف على كلام أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومن سلك منهاجهم من التابعين وأتباعهم وأئمة أهل العلم والسنة وكبار المصنفين في التفسير والعقيدة ليتضح لكل مُنصف الحق الذي يجب اعتقاده.
هدف الموضوع:
دراسة معنى قول الله تعالى:{وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلا وَهُمْ مُشْرِكُونَ}، دراسة عقدية وجمع كلام أهل العلم حول معناها، وبيان