للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

فهم يجمعون بين الخوف والرجاء، وقال – جل وعلا -: {أَمْ مَنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ} ولا بد معهما من المحبة لله، فلا بد من هذه الأمور الثلاثة: المحبة لله، والخوف منه سبحانه وتعالى، والرجاء لفضله ".