للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

أرجح منه في زعمه.

وقوله: ((من الأدلة على ما ذهبنا إليه. . . إلخ)) قد مرَّ ما فيه، وأن الاستدلال به لا يصح. (انتهى كلام اللَّكنَوِيِّ).