للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

والمعرفة، ومن لا يتصور شيئا لا يقر في صدره عظمته، وإنما يتصور الجاهل بالعلم حقيقة الدنيا، وقد عظمت في صدره، فعظم عنده من تركها