للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وبين معاصيك ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا اللهم متعنا بأسماعنا وأبصارنا وقواتنا ما أحييتنا واجعله الوارث منا واجعل ثأرنا على من ظلمنا وانصرنا على من عادانا ولا تجعل مصيبتنا في ديننا ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا تسلط علينا من لا يرحمنا» (١)


(١) أخرجه: الترمذي: ٥/ ٥٢٨ وقال: **حسن غريب**، والنسائي في الكبرى: ٦/ ١٠٦، وقال الألباني في صحيح سنن الترمذي (حسن) ٣٥٠٢.