للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

فقال للواسطي: يا أبا عبد الله! أطلقهم، لا كثر الله في الناس مثلهم. فأطلقنا، فاشتغلت أنا ويزيد بن عبد الصمد عند عثمان بن خرزاذ في نزه أنطاكية وطيبها وحماماتها، وسبق أبو زرعة القاضي إلى حمص.

قال ابن زبر والدمشقيون: مات أبو زرعة النصري سنة إحدى وثمانين ومائتين وغلط من قال: سنة ثمانين.