وخلاس بن عمرو، وأبي الطفيل، وبصحيفة عبد الله بن عمرو، ثم قال مغيرة: ما يسرني أن صحيفة عبد الله بن عمرو عندي بتمرتين أو بفلسين. قال الحافظ أيضا: اعتبرت حديثه، فوجدت أن بعض الرواة، يسمي عبد الله، وبعضهم يروي ذلك الحديث بعينه، فلا يسميه، ورأيت في بعضها قد روى عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده محمد، عن عبد الله، وفي بعضها عمرو، عن جده محمد. قلت: جاء هذا في حديث واحد مختلف، وعمرو لم يلحق جده محمدا أبدا.
ومن الأحاديث التي جاء فيها عن جده عبد الله: حرملة، أنبأنا ابن وهب، حدثني عمرو بن الحارث، أن عمرو بن شعيب، حدثه عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، أن مزنيا قال: يا رسول الله: كيف ترى في حريسة الجبل؟ قال: هي ومثلها والنكال. قال: فإذا جمعها المراح؟ قال: قطع اليد إذا بلغ ثمن المجن.
ابن عجلان عن عمرو، عن أبيه، عن جده عبد الله بحديث في اللقطة.
أحمد، حدثنا عبد الرزاق، حدثنا محمد هو ابن راشد عن سليمان بن موسى عن عمرو، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في كل أصبع عشر من الإبل.
حسين المعلم. عن عمرو عن أبيه، عن جده عبد الله مرفوعا في المواضح خمس.
أحمد: حدثنا يزيد، أنبأنا ابن إسحاق، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه عن جده عبد الله، قال: لما دخل النبي -صلى الله عليه وسلم- مكة عام الفتح، قام في الناس خطيبا، وقال: لا حلف في الإسلام الحديث.