للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

كان الاتحاد السوفييتي يعادي الأديان ويحاربها، لكنها بقيت ذات أهمية في حياة الشعب الروسي. وفي نهاية الثمانينيات من القرن العشرين استعادت الكنائس أملاكها وارتفع عدد مرتاديها كما ارتفع عدد المؤلفات الدينية وتعطل الأعمال في السابع من يناير للاحتفال بعيد الأرثوذكس الروس، الذي ينتمي إليه معظم الشعب الروسي، وهناك أديان أخرى مثل الإسلام واليهودية ومذاهب نصرانيّة مثل الرومان الكاثوليك والبروتستانت.

المصدر:

الموسوعة العربية العالمية