الحياة اليومية، وتطبيق ما يجهله بعضهم من أمور دينه، وما قيل علميا وراء العبادات في الإسلام من أسرار، وأن يرعى هذه الرحلات، من يوثق في علمه وخلقه، وسلامة فكره.
- وتكوين المحاضرات والندوات المتنقلة، وفتح أبواب الحوار للمناقشة والمحاورة، على تصحيح مفاهيم الشباب وتساؤلاتهم.
- ترجمة الكتب ونشرها باللغات التي يفهمها الشباب، والاهتمام بحسن الاختيار، فيما يفيد الشباب حسب الأمور والشبهات المطروحة في المجتمع الشبابي.
- نسيان النفس، أو طلب الشهرة في العمل الإسلامي؛ ليكون الهدف الحمية لدين الله، وتربية جيل بأكمله، يخرج على السطح الاجتماعي، ويرد في الفكر العالمي الأمور إلى مكانتها في دين الإسلام، حسب الفهم الصحيح.
وبذلك يكون لهؤلاء الشباب وزن في المجتمع الذي يعيشون فيه، وتصبح كلماتهم ذات صدى، وأعمالهم نحو أبناء الإسلام في مجتمعهم تتكاثر، وخاصة عندما تحوجهم الأمور، إلى أن يكونوا ضمن الأقليات في بعض المجتمعات. . ليؤثروا فيمن حولهم، ويبينوا لهم مقاصد شريعة الإسلام.
وليظهر عليهم الأثر بما عرفوه ودرسوه، وليؤثروا في غيرهم في حوارهم، ونقاشهم الهادئ مع غيرهم، أوردهم على ما ينشر من