للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

أو المراد: لا تَعُدْ إلى أن تسعى إلى الصلاة سعيًا شديدًا بحيث يضيق عليك النّفَس؛ لحديث الطبرانيّ: «أنه دخل المسجد وقد أقيمت الصلاة، فانطلق يسعى»، وللطحاوي بلفظ: «وقد حفَزَهُ النَّفَس».

أو المراد: لا تعُدْ تمشي وأنت راكع إلى الصفّ؛ لرواية حماد – عند الطبراني - فلما انصرف عليه الصلاة والسلام قال: «أيّكُمُ الَّذي دَخَلَ الصَّفَّ وهو راكعٌ»؟ ولأبي داود: «أيّكُمُ الَّذي رَكَعَ