" إن الثورة البيافرية سوف تنشئ حكومة مسيحية في نظراتها. . ".
(٤) وفي زنجبار تعاونت الصهيونية والاستعمار مع المنصرين، ودبروا مذبحة جماعية عام ١٩٦٣ م، راح ضحيتها ثلاثة وعشرون ألفا من المسلمين من مجموعة ستة وعشرين ألفا.
(٥) وتعاونوا مع " ملتون أبوتي " المسيحي المتعصب للإطاحة بـ " عيدي أمين " في أوغندة لأنه مسلم، وقتلوا المسلمين وألجأوهم إلى الهرب إلى البلاد المجاورة.
(٦) كانوا وما زالوا في السودان وراء الفتن التي تعصف بجنوبي السودان. يذكر هولت في كتابه:(تاريخ السودان الحديث)، ص ١٤٩ " إشارة البروفيسور ليبون اليهودي. وعميد كلية الآداب بجامعة الخرطوم في السابق في محاضرة ألقاها في أروقة الجامعة، إذ يقول فيها:
". . إن السودان سيتطور تطورا ملحوظا سنة ألفين، هذا في الجزء