١ - ورد في يشوع ١٥/ ١٦: ١٢ فَقَال كَالبُ: "الَّذِي يَضْرِبُ قَرْيَةَ سَفَرٍ وَيَأْخُذُهَا، أُعْطِيهِ عَكْسَةَ ابْنَتِي امْرَأَةً". ١٣ فَأَخَذَهَا عُثْنِيئيلُ بْنُ قَنَازَ، أَخُو كَالبَ الأَصْغَرُ مِنْهُ. فَأَعْطَاهُ عَكْسَةَ ابْنَتَهُ امْرَأَةً. " لا تفكر يا مسكين أن تقول: إن هذا كان قبل الشريعة، فهذه القصة في نهاية عهد يوشع بن نون تقريبًا بعد وفاة موسى بكثير، ويوشع بن نون لم يضع أي شريعة لبني إسرائيل من حلال أو حرام وإنما وضعها موسى قبل وفاته، ولو كان الأمر هكذا فمن المفروض أن يكون زواج الرجل من بنت أخيه حلال إلى الآن عند اليهود! ! !