للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥ - وفي حزقيال ٢٣/ ٣٤: "٣٤ فَتَشْرَبِينَهَا وَتَمْتَصِّينَهَا وَتَقْضَمِينَ شُقَفَهَا وَتَجْتَثِّينَ ثَدْيَيْكِ، لأَنِّي تَكَلَّمْتُ، يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. "

٦ - وورد في سفر التكوين ٣٨/ ٩: ٩ فَعَلِمَ أُونَانُ أَنَّ النَّسْلَ لَا يَكُونُ لَهُ، فَكَانَ إِذْ دَخَلَ عَلَى امْرَأَةِ أَخِيهِ أَنَّهُ أَفْسَدَ عَلَى الأَرْضِ، لِكَيْ لَا يُعْطِيَ نَسْلًا لأَخِيهِ. "

٧ - وورد في حزقيال ١٦/ ٧: "٧ جَعَلْتُكِ رَبْوَةً كَنبَاتِ الحقْلِ، فَرَبَوْتِ وَكَبُرْتِ، وَبَلَغْتِ زِينَةَ الأَزْيَانِ. نَهَدَ ثَدْيَاكِ، وَنَبَتَ شَعْرُكِ وَقَدْ كُنْتِ عُرْيَانَةً وَعَارِيَةً. "

[٩ - العم مع بنت أخيه]

١ - ورد في يشوع ١٥/ ١٦: ١٢ فَقَال كَالبُ: "الَّذِي يَضْرِبُ قَرْيَةَ سَفَرٍ وَيَأْخُذُهَا، أُعْطِيهِ عَكْسَةَ ابْنَتِي امْرَأَةً". ١٣ فَأَخَذَهَا عُثْنِيئيلُ بْنُ قَنَازَ، أَخُو كَالبَ الأَصْغَرُ مِنْهُ. فَأَعْطَاهُ عَكْسَةَ ابْنَتَهُ امْرَأَةً. " لا تفكر يا مسكين أن تقول: إن هذا كان قبل الشريعة، فهذه القصة في نهاية عهد يوشع بن نون تقريبًا بعد وفاة موسى بكثير، ويوشع بن نون لم يضع أي شريعة لبني إسرائيل من حلال أو حرام وإنما وضعها موسى قبل وفاته، ولو كان الأمر هكذا فمن المفروض أن يكون زواج الرجل من بنت أخيه حلال إلى الآن عند اليهود! ! !

٢ - ورد في قضاة ١٩/ ٢٢: "٢٢ وَفِيمَا هُمْ يُطَيِّبُونَ قُلُوبَهُمْ، إِذَا بِرِجَال المدِينَةِ، رِجَالِ بَنِي بَلِيَّعَال، أَحَاطُوا بِالْبَيْتِ قَارِعِينَ الْبَابَ، وَكَلَّمُوا الرَّجُلَ صَاحِبِ الْبَيْتِ الشَّيْخَ قَائِلِينَ: "أَخْرِجِ الرَّجُلَ الَّذِي دَخَلَ بَيْتَكَ فَنَعْرِفَهُ". ٢٣ فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ الْرَّجُلُ صَاحِبُ الْبَيْتِ وَقَال لهمْ: "لَا يَا إِخْوَتِي. لَا تَفْعَلُوا شَرًّا. بَعْدَمَا دَخَلَ هذَا الرَّجُلُ بَيْتِي لَا تَفْعَلُوا هذ الْقَبَاحَةَ. ٢٤ هُوَذَا ابْنَتِي الْعَذْرَاءُ وَسُرِّيَّتُهُ. دَعُونِي أُخْرِجْهُمَا، فَأَذِلُّوهُمَا وَافْعَلُوا بِهِمَا يَحْسُنُ فِي أَعْيُنِكُمْ. وَأَمَّا هذَا الرَّجُلُ فَلَا تَعْمَلُوا بِهِ هذَا الأَمْرَ الْقَبِيحَ". ٢٥ فَلَمْ يُرِدِ الرِّجَال أَنْ يَسْمَعُوا لَهُ. فَأَمْسَكَ الرَّجُلُ سُرِّيَّتَهُ وَأَخْرَجَهَا إِلَيْهِمْ خَارِجًا، فَعَرَفُوهَا وَتَعَلَّلُوا بِهَا اللَّيْلَ كُلَّهُ إِلَى الصَّبَاحِ. وَعِنْدَ طُلُوعِ الْفَجْرِ أَطْلَقُوهَا. ٢٦ فَجَاءَتِ المرْأَةُ عِنْدَ إِقْبَالِ الصبَاحِ وَسَقَطَتْ عِنْدَ بَابِ بَيْتِ الرَّجُلِ حَيْثُ سَيِّدُهَا هُنَاكَ إِلَى الضَّوْءِ. ٢٧ فَقَامَ سَيِّدُهَا فِي الصبَاحِ وَفَتَحَ أَبْوَابَ

<<  <  ج: ص:  >  >>