للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

المَسْكُونَةَ بِالْعَدْل، بِرَجُل قَدْ عَيَّنَهُ، مُقَدِّمًا لِلْجَمِيعِ إِيمَانًا إِذْ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ". "

١١ - ورد في سفر رومية (٤/ ٢٤): "٢٤ بَلْ مِنْ أَجْلِنَا نَحْنُ أيضًا، الَّذِينَ سَيُحْسَبُ لَنَا، الَّذِينَ نُؤْمِنُ بِمَنْ أَقَامَ يَسُوعَ رَبَّنَا مِنَ الأَمْوَاتِ.".

١٢ - وفي سفر رومية أيضًا (٨/ ١١): "١١ أَهاِنْ كَانَ رُوحُ الَّذِي أَقَامَ يَسُوعَ مِنَ الأَمْوَاتِ سَاكِنًا فِيكُمْ، فَالَّذِي أَقَامَ المَسِيحَ مِنَ الأَمْوَاتِ سَيُحْيِي أَجْسَادَكُمُ الْمَائِتَةَ أيضًا بِرُوحِهِ السَّاكِنِ فِيكُمْ.".

١٣ - وفي سفر رومية ١٠/ ٩: "٩ لأَنَّكَ إِنِ اعْتَرَفْتَ بِفَمِكَ بِالرَّبِّ يَسُوعَ، وَآمَنْتَ بِقَلْبِكَ أَنَّ الله أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، خَلَصْتَ. "

١٤ - وفي غلاطية (١/ ١): "١ بُولُسُ، رَسُولٌ لَا مِنَ النَّاسِ وَلَا بِإِنْسَانٍ، بَلْ بِيَسُوعَ المَسِيحِ وَالله الآبِ الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ".

١٥ - وفي أفسس (١/ ٢٠): "٢٠ الَّذِي عَمِلَهُ في الْمَسِيحِ، إِذْ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، وَأَجْلَسَهُ عَنْ يَمِينِهِ في السَّمَاوِيَّاتِ".

١٦ - وفي كولوسي (٢/ ١٢): "١٢ مَدْفُونِينَ مَعَهُ في الْمَعْمُودِيَّةِ، الَّتِي فِيهَا أُقِمْتُمْ أيضًا مَعَهُ بِإِيمَانِ عَمَلِ الله، الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ. "

١٧ - وفي تسالونيكي الأولى (١/ ١٥): "٢١ وَتَنْتَظِرُوا ابْنَهُ مِنَ السَّمَاءِ، الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، يَسُوعَ، الَّذِي يُنْقِذُنَا مِنَ الْغَضَبِ الآتِي. "

١٨ - وفي بطرس الأولى ١/ ٢١): "٢١ أَنْتُمُ الَّذِينَ بِهِ تُؤْمِنُونَ بِالله الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ وَأَعْطَاهُ مَجْدًا، حَتَّى إِنَّ إِيمَانَكُمْ وَرَجَاءَكُمْ هُمَا في الله." (١)

وأخيرًا: ما السبيل إلى النجاة؟

لقد أوضح لهم عيسى - عَلَيْهِ السَّلَام - كيفية دخول الجَنَّة، وتأمل هذه النصوص:

١ - ورد في يوحنا ١٧/ ٣: "٣ وَهذِهِ هِيَ الحيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ


(١) وانظر: إعدام الإله بين المسيحية والوثنية، علاء أبو بكر (٢١ - ٢٤).

<<  <  ج: ص:  >  >>