(٢) ديوان الحماسة (١/ ٤٧) ونسبه إلى رويشد بن كثير الطائي. (٣) نضرة الإغريض في نصرة القريض للمظفر بن الفضل العلوي؛ الفصل الثاني: فيما يجوزُ للشاعر استعمالُه وما لا يجوز وما يُدركُ به صوابُ القولِ ويجوز، وانظر فقه اللغة للثعالبي ٣٣٢؛ فصل في حمل اللفظ على المعنى في تذكير المؤنث وتأنيث المذكر. (٤) معاني القرآن للزجاج ٢/ ٣٤٤. (٥) رَحِمَهُ رُحْمًا ورُحُمًا ورَحْمةً ورَحَمَةً -حكا الأَخيرة سيبويه- ومَرحَمَةً، أما الرَّحِمُ والرِّحْمُ: بيت مَنْبِتِ الولد ووعاؤه في البطن. والرَّحِمُ رَحِيمُ الأُنثى وهي مؤنثة. والرُّحْمُ والرُّحُمُ في اللغة العطف والرَّحْمةُ. قال رؤبة: يا مُنْزِلَ الرُّحْمِ على إِدْرِيس ومنزل اللعن على إبليس. لسان العرب لابن منظور رحم ١٢/ ٢٣٠ وما بعدها. (٦) المخصص لابن سيده ٥/ ١٠٨. باب: ما جاء على فَعُول مما هو صِفَة في أكثَر الكلامِ واسمٌ في أقَلِّهِ.