ومن خلال هذا النص مع نصوص أخرى حسب زعمهم يكون ربهم من نسل زنا. . .، مع أن الرب يقول عن أولاد الزنا: ٢ لَا يَدْخُلِ ابْنُ زِنًى فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ. حَتَّى الجِيْلِ الْعَاشِرِ لَا يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ. (تثنية: ٢٣ - ١).
ويقول الكتاب وبوعذ ولد عوبيد من راعوث (متى: ١: ٥)
ويمنع الكتاب دخول الموآبيين والعمونيين في جماعة الرب نهائيًا: لَا يَدْخُلْ عَمُّونيٌّ وَلَا مُوآبِيٌّ فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ. حَتَّى الْجِيلِ الْعَاشِرِ لَا يَدْخُلْ مِنْهُمْ أَحَدٌ فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ إِلَى الأَبَدِ (تثنية: ٢٣: ٣)
ومع ذلك يدخل يسوع في جماعة الرب، وهو من نسل العمونيين.